وهذه بعض النصائح من الخبراء للتوصل إلى أفضل النتائج في النقاش:
تقول ليز ستوكو، وهي أستاذة جامعية في التفاعل الاجتماعي في جامعة لاوبورو في المملكة المتحدة: "حدد نقطة الخلاف باكراً". وتضيف ستوكو أن أفضل طريقة هي التصرف منذ البداية قبل الإغراق بوجهات النظر، كما يساعد الرد بطريقة بشوشة ولبقة دائماً في مواجهة الجار "لإن ذلك يخفف الاحتقان ويُنشئ مساراً مختلفاً لأي جدل محتمل".
سواء قبلنا أو رفضنا المقارنة التي يضعها ميل، فمن غير الواضح على الأقل أن كون إساءة رأي مُعين إلى بعض الناس يُعد سبباً كافياً لقمعه.
يجب التفكير من منظورهم، ومن يعلم، قد تغير رأيك عندما تفعل ذلك".
"تعلّم أن تشكك بنفسك" حسبما يقول جوناثان روتش "إذا كنت تشعر بأنك على حق فهذا لا يعني بالضرورة أن هذا صحيح، بل إن ذلك غالباً ما يعني أنك مخطأ".
مثال: إذا كانت الحرية السالبة هي حرية إبداءالرأي مثلا، تكون الحرية الموجبة في هذا المثال: إمكانية استخدام الإعلام مثلا لممارسة هذه الحرية.
قد تختلفان على نوع الجبنة التي تريدان شرائها، لكن إذا لم يكن الأساس أن الطرفين راغبان في الجبن، لن تصلا إلى نتيجة".
نظرة عامة على الاعلام والانتخابات – أهمية الاعلام للانتخابات
غامبيا: اللجنة المستقلة لإنتخابات غامبيا تضع خطة للاتصالات
يبدو أن تطبيق "كلوب هاوس" للتفاعل الصوتي، بات نافذة جديدة للمصريين للتواصل والنقاش السياسي والاجتماعي، في ظل استمرار التضييق على وسائل الإعلام التقليدية، وانتشار اللجان الإلكترونية أو "الذباب الإلكتروني" على مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية مثل تويتر وفيسبوك.
وقد أتاحت وسائل التواصل الاجتماعي كل أنواع التمييز وسوء المعاملة والهجمات مجهولة الهوية، لكن ليس لهذا مكان في حالة النقاش والجدل.
حركة حماس تتهم إسرائيل ببدء تنفيذ "خطة الجنرالات" تزامناً مع تواصل العملية العسكرية الإسرائيلية في الشمال لليوم التاسع
الحرية الموجبة حرية معطاة أو إمكانية معطاة ليستطيع الإنسان ممارسة الحرية السالبة (الشخصية) وهي حق إنساني أساسي.
تبرز هنا دائما اشكالية فلسفية دينية في الجمع بين علم الخالق المطلق (حسب الاعتقادات الدينية) وحرية الاختيار الإنساني، هذه القضية وإن كانت دوما مكان جدال مستمر في المدارس الفلسفية المختلفة فإن معظم التوجهات الدينية تنحو إلى مواقف وسطية تثبت العلم المطلق للخالق (و هو أمر لا مفر منه في أي عقيدة دينية) مع حرية اختيار الإنسان (و هو امر لازم لإثبات مسؤولية الإنسان نور تجاه أفعاله وهذا ما يبرر العقاب الأخروي في العقائد الدينية).